*إني** ذكرتك بالسرفيس مشتاقا*
*والأفق طلق ووجه الشرطي قد راقا*
*وللشوفير اخـتلال في مواقفه*
*وللركاب ريح الباط إعـراقا*
*والكرسي يغز العظم بسمره*
*لكم تمنيت تحريرا منه واعتاقا*
*لكنني بصبصت في سحر عينيك*
*فوجدت الدمع ينهل رقـراقـا*
*دمع التماسيح على خديك قد ساح** *
*فلا تخورفي جار السرفيس اطلاقا*
*خمس وعشرون في الجيب لا غيـر*
*فلا تأملي من الجربان طقـطاقــا*
*يا لعشقك لحن الالاف دولـرة*
*وباليورو لا تمانعين إحــداقـا*
*تلهو بمن يستميل العين من زهر*
*جال المدى فيه حتى أطار اعناقا*
*يا للسرافيس وعشقها من بائس*
*ونسوانها ما أروعهن إشــراقا*
> *يقصد الشاعر بالطقطاقا ..الألف ليرة والخمسمئة ليرة لما بتطقطق** *
*والأفق طلق ووجه الشرطي قد راقا*
*وللشوفير اخـتلال في مواقفه*
*وللركاب ريح الباط إعـراقا*
*والكرسي يغز العظم بسمره*
*لكم تمنيت تحريرا منه واعتاقا*
*لكنني بصبصت في سحر عينيك*
*فوجدت الدمع ينهل رقـراقـا*
*دمع التماسيح على خديك قد ساح** *
*فلا تخورفي جار السرفيس اطلاقا*
*خمس وعشرون في الجيب لا غيـر*
*فلا تأملي من الجربان طقـطاقــا*
*يا لعشقك لحن الالاف دولـرة*
*وباليورو لا تمانعين إحــداقـا*
*تلهو بمن يستميل العين من زهر*
*جال المدى فيه حتى أطار اعناقا*
*يا للسرافيس وعشقها من بائس*
*ونسوانها ما أروعهن إشــراقا*
> *يقصد الشاعر بالطقطاقا ..الألف ليرة والخمسمئة ليرة لما بتطقطق** *