ستمر الأرض يوم الخميس الواقع في 8/12/ 2010 في ذيل أحد المذنبات الذي يدعى المذنب (سويفت تتل ) حيث أعيد اكتشافه في أواخر عام 1992م بعد غياب 130 عاماً ، وهي مدة دورته حول الشمس ولقد خلف هذا المذنب نتيجة هذا الدوران حزام من الغبار والشوارد الناتجة عن انبعاثات المذنب عند اقترابه من الشمس، وهذا الحزام له مدار حول الشمس يتقاطع مع مدار الأرض دوريا ونتيجة هذا التقاطع تمر الأرض بهذا الحزام مما يسبب احتكاك الغلاف الجوي بهذا الغبار والذي بدوره يولد زخات من الشهب.
يتم رصد هذه الزخات في جميع أنحاء الكرة الأرضية وتدعى بزخات البرشاويات نسبة للبرج الذي سيكون في خلفية هذه الزخات هذا البرج يظهر في جهة الشمال الشرقي وبالتالي تحدد منطقة الرصد من الشمال إلى الشمال الشرقي .
تحدث ذروة الهطل الساعة الحادية عشر ليلا تقريبا وحتى الساعة الثالثة صباحا .
يكون القمر في ذلك اليوم في طور الهلال وسرعة الهطول تقارب 80 - 110 كم/الثانية وعدد الشهب المتوقعة تقريبا 100 شهاب في الساعة ولكن ذلك يتعلق بمنطقة الرصد والتي يجب أن تكون بعيدة عن التلوث الضوئي ، مع العلم أن القمر لن يؤثر على عملية الرصد كونه يغيب قبل ذروة الهطل بكثير وهذا سيساعد عملية الرصد .
ستقوم جمعية هواة الفلك السورية برصد هذه الظاهرة وتدعو المهتمين لمشاركتها هذا الحدث مع باقي دول العالم التي تتهيأ لمتابعة نفس الأمر.
تم تحديد مكان الرصد في مدينة حران العواميد في محمية وديان الربيع لكونها مناسبة وبعيدة عن التلوث الضوئي .
يتم رصد هذه الزخات في جميع أنحاء الكرة الأرضية وتدعى بزخات البرشاويات نسبة للبرج الذي سيكون في خلفية هذه الزخات هذا البرج يظهر في جهة الشمال الشرقي وبالتالي تحدد منطقة الرصد من الشمال إلى الشمال الشرقي .
تحدث ذروة الهطل الساعة الحادية عشر ليلا تقريبا وحتى الساعة الثالثة صباحا .
يكون القمر في ذلك اليوم في طور الهلال وسرعة الهطول تقارب 80 - 110 كم/الثانية وعدد الشهب المتوقعة تقريبا 100 شهاب في الساعة ولكن ذلك يتعلق بمنطقة الرصد والتي يجب أن تكون بعيدة عن التلوث الضوئي ، مع العلم أن القمر لن يؤثر على عملية الرصد كونه يغيب قبل ذروة الهطل بكثير وهذا سيساعد عملية الرصد .
ستقوم جمعية هواة الفلك السورية برصد هذه الظاهرة وتدعو المهتمين لمشاركتها هذا الحدث مع باقي دول العالم التي تتهيأ لمتابعة نفس الأمر.
تم تحديد مكان الرصد في مدينة حران العواميد في محمية وديان الربيع لكونها مناسبة وبعيدة عن التلوث الضوئي .