سوري يتعاون مع زوجته على قتل عشيقها الأردني
أقدم رجل سوري بالتعاون مع زوجته على قتل وافد أردني في محافظة ريف دمشق مطلع الشهر الجاري .كانت السلطات المختصة قد عثرت على جثة الوافد الأردني "علاء" بعد مقتله في شقة مستأجرة في منطقة المليحة بريف دمشق ، حيث حدد سبب الوفاة حينها بالنزف الصدري الصاعق التالي لتلقيه 12 طعنة بآلة حادة .
وقالت صحيفة "الثورة" السورية الرسمية ان الجهات المختصة ألقت القبض على قتلة الوافد ، حيث تبين ان القتلة هما رجل وزوجته وهما سوريا الجنسية. وعن سبب إقدامهما على ارتكاب الجريمة قالت الصحيفة ان الوافد الأردني كان على علاقة مع الزوجة وقد تردد إلى سوريا أكثر من مرة كان يلتقي فيها مع عشيقته .
وعندما اكتشف الزوج علاقة زوجته بالشاب الأردني ، قام بالتنسيق معها على استدراجه إلى سوريا ، حيث قدم الشاب إلى سوريا وقام باستئجار شقة بشكل نظامي ودفع مبلغا قدرة 3 آلاف ليرة سورية فقط ، وقال لصاحب المكتب العقاري انه سيعود لدفع باقي الأجرة لأنه لا يملك عملة سورية .
ولم يراجع الوافد صاحب المكتب ، و الذي بدوره قام بإبلاغ الجهات المختصة التي حضرت الى الشقة المؤجرة وبعد حصولها على إذن رسمي وبحضور مختار البلدة تم الدخول الى المكان المقصود فوجدته جثة هامدة وبعد التحليل تبين ان عملية القتل تمت بواسطة طعنات متعددة قبل ثلاثة أيام اي في نفس اليوم الذي راجع فيه المكتب .
وبعد الاتصال بذوي المجنى عليه ومعرفة أرقام هواتفه ومتابعة الأرقام التي اتصلت به تبين ان امرأة تقطن في منطقة المزة هي التي كانت تجري معه هذه الاتصالات ولدى السؤال عن هذه المرأة وزوجها تبين أنهما متواريان عن الأنظار ، حيث قامت الجهات المختصة بمتابعتهما وإلقاء القبض عليهما ، حيث اعترفا بارتكابهما الجريمة .
أقدم رجل سوري بالتعاون مع زوجته على قتل وافد أردني في محافظة ريف دمشق مطلع الشهر الجاري .كانت السلطات المختصة قد عثرت على جثة الوافد الأردني "علاء" بعد مقتله في شقة مستأجرة في منطقة المليحة بريف دمشق ، حيث حدد سبب الوفاة حينها بالنزف الصدري الصاعق التالي لتلقيه 12 طعنة بآلة حادة .
وقالت صحيفة "الثورة" السورية الرسمية ان الجهات المختصة ألقت القبض على قتلة الوافد ، حيث تبين ان القتلة هما رجل وزوجته وهما سوريا الجنسية. وعن سبب إقدامهما على ارتكاب الجريمة قالت الصحيفة ان الوافد الأردني كان على علاقة مع الزوجة وقد تردد إلى سوريا أكثر من مرة كان يلتقي فيها مع عشيقته .
وعندما اكتشف الزوج علاقة زوجته بالشاب الأردني ، قام بالتنسيق معها على استدراجه إلى سوريا ، حيث قدم الشاب إلى سوريا وقام باستئجار شقة بشكل نظامي ودفع مبلغا قدرة 3 آلاف ليرة سورية فقط ، وقال لصاحب المكتب العقاري انه سيعود لدفع باقي الأجرة لأنه لا يملك عملة سورية .
ولم يراجع الوافد صاحب المكتب ، و الذي بدوره قام بإبلاغ الجهات المختصة التي حضرت الى الشقة المؤجرة وبعد حصولها على إذن رسمي وبحضور مختار البلدة تم الدخول الى المكان المقصود فوجدته جثة هامدة وبعد التحليل تبين ان عملية القتل تمت بواسطة طعنات متعددة قبل ثلاثة أيام اي في نفس اليوم الذي راجع فيه المكتب .
وبعد الاتصال بذوي المجنى عليه ومعرفة أرقام هواتفه ومتابعة الأرقام التي اتصلت به تبين ان امرأة تقطن في منطقة المزة هي التي كانت تجري معه هذه الاتصالات ولدى السؤال عن هذه المرأة وزوجها تبين أنهما متواريان عن الأنظار ، حيث قامت الجهات المختصة بمتابعتهما وإلقاء القبض عليهما ، حيث اعترفا بارتكابهما الجريمة .