توقع المتخصص في شؤون الهزات الأرضية في إسرائيل الدكتور افي شبيرا وقوع زلزال عنيف في إسرائيل على غرار زلزال هايتي أو اقوي منه في المستقبل.
والدكتور افي شبيرا يرأس لجنة فحص جهوزية إسرائيل للهزات الأرضية، وقد نقلت القناة العاشرة الإسرائيلية عن شبيرا خلال نقاش أمام أعضاء لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي قوله ( لا يمكننا في الحقيقة أن نقدر بدقة موعد حدوث هزة أرضية ولكن يمكننا تقليص أضرارها ) .
وذكر شيبرا أن السبب الأول والمباشر الذي يؤدي للقتل في حالة حدوث زلزال هي هدم المباني والمنازل ,معترضا بشدة عن استخدام مصطلح ( كارثة طبيعية) فإن المباني هي التي تتحول إلى كمائن الموت في حال حدوث زلزال فان لم تكن المباني مبنية على أسس متينة فعدد القتلى سيكون كبير فكل مبني غير مؤسس جيدا يؤدي إلى قتل اكبر عدد من السكان.
من جهة أخرى فقد أشار نائب رئيس اتحاد المقاولين في إسرائيل ( راؤول سوروغو) إلى انه يوجد في إسرائيل مليون شقة وآلاف المباني العامة التي يمكن أن تنهار في حالة حدوث هزة أرضية قوية ,و لا يوجد في إسرائيل حلا لتقوية المباني العامة مثل المدارس والمستشفيات وغيرها من المرافق العامة
هذا وقد دلت الدراسات الجيولوجية، ان منطقة بلاد الشام والبحر الميت قد شهدت العام المنصرم عددا من الهزات الأرضية، كان أقواها في شهر مايو في سيناء بقوة 5.5 درجة والثانية وقعت في ابريل في لبنان وبلغت شدتها 4.2 درجة على سلم ريختر.
والدكتور افي شبيرا يرأس لجنة فحص جهوزية إسرائيل للهزات الأرضية، وقد نقلت القناة العاشرة الإسرائيلية عن شبيرا خلال نقاش أمام أعضاء لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي قوله ( لا يمكننا في الحقيقة أن نقدر بدقة موعد حدوث هزة أرضية ولكن يمكننا تقليص أضرارها ) .
وذكر شيبرا أن السبب الأول والمباشر الذي يؤدي للقتل في حالة حدوث زلزال هي هدم المباني والمنازل ,معترضا بشدة عن استخدام مصطلح ( كارثة طبيعية) فإن المباني هي التي تتحول إلى كمائن الموت في حال حدوث زلزال فان لم تكن المباني مبنية على أسس متينة فعدد القتلى سيكون كبير فكل مبني غير مؤسس جيدا يؤدي إلى قتل اكبر عدد من السكان.
من جهة أخرى فقد أشار نائب رئيس اتحاد المقاولين في إسرائيل ( راؤول سوروغو) إلى انه يوجد في إسرائيل مليون شقة وآلاف المباني العامة التي يمكن أن تنهار في حالة حدوث هزة أرضية قوية ,و لا يوجد في إسرائيل حلا لتقوية المباني العامة مثل المدارس والمستشفيات وغيرها من المرافق العامة
هذا وقد دلت الدراسات الجيولوجية، ان منطقة بلاد الشام والبحر الميت قد شهدت العام المنصرم عددا من الهزات الأرضية، كان أقواها في شهر مايو في سيناء بقوة 5.5 درجة والثانية وقعت في ابريل في لبنان وبلغت شدتها 4.2 درجة على سلم ريختر.