في أعقاب إعلان وزارة الدفاع البريطانية عن نشر مجموعتها الخامسة والمكونة من ستة آلاف صفحة ، حول مشاهدات وشهادات وصور ووثائق حول حقيقة الأطباق الطائرة، ثار من جديد جدل كبير في الأوساط المهتمة بتلك الظاهرة الخارقة التي استقطبت على اهتمام الانسان منذ مدة طويلة
الوثائق الجديدة كانت عبارة عن شاهدات لعدد كبير من الأشخاص بين عامي 1994 و 2000 وهي تحتوي على تأكيدات من قبل عدد كبير من الأشخاص بمشاهدتهم لتلك الأجسام المجهولة، ووصفهم الدقيق لها وتأكيد بعضهم على تواصلهم مع مخلوقات فضائية غريبة، اظهر بعضها كثير من الود للبشر والبعض الآخر تعامل بجفاء وعدوانية.
هذا وقد سمحت إدارة الأرشيف الوطني سابقا بالاطلاع على سبع وثائق أعدها جهاز الاستخبارات التابع لوزارة الدفاع بين تشرين الثاني/نوفمبر 1987 ونيسان/ابريل 1993 وأحصى فيها 1200 حالة مشاهدة لأجسام طائرة مجهولة الهوية.
وكشفت إحدى وثائق وزارة الدفاع البريطانية السابقة، شهادة امرأة ذكرت فيها بأنها التقت مخلوقا فضائيا في 20 نوفمبر 1989 تكلم معها بلهجة اسكندينافية، وان هذا المخلوق الذي كان يرتدي لباس طيار بني اللون، ابلغها أنهم في زيارة ودية لكوكب الأرض للتعرف عليه ودراسته.
وفي شهادة أخرى ذكر احد الأشخاص في بيرمينغهام أنه شاهد الساعة الرابعة فجرا طبق طائر مثلث الشكل أزرق اللون يحلق في الباحة الخلفية لمنزلة، وان هذا الجسم لم تصدر عنه أصوات، وبعد نحو ثلاث دقائق من التحليق، اختفى عن الأنظار وترك خلفه مادة بيضاء.
أيضا من الشهادات التي استرعت اهتمام المختصين، حادثة رواها شخص يقود سيارته في جنوب ويلز، حيث شاهد أنبوبا من الضوء يهبط من السماء نحو الأرض، وان مذياع سيارته قد تعطل عن العمل واصدر أصوات تشويش حادة، وعندما ترجل هذا الشاهد من سيارته وسار في ذلك الضوء الساطع، شعر بالتعب الشديد ، وقد أصيب لاحقا بمرض جلدي غريب فلم يتم تفسيره من قبل الأطباء.
وتتعد شهادات الأفراد حول تلك الأجسام المجهولة، لكنها في الغالب تشترك في أنها دائرية أو مثلثة تتحرك في صمت وتختفي بسرعة عالية، ويعلق المشككون على صحة تلك المشاهدات، بقولهم أنها جاءت انعكاسا لأفلام الخيال العلمي الأمريكية والتي احترفت هوليوود إنتاجها وتسويقها في العالم على غرار أفلام الملفات الغامضة The X-Files وحرب النجوم والرحلة نحو المريخ والفلم الشهير Independence Day وغيرها، ويعلق المشككون أيضا حول صحة تلك الشهادات، بقولهم أن ما يختزنة بعض الأفراد من صور لتلك المخلوقات مستوحاة مما شاهدوه في الأفلام أو ما ورد في الكتب والصحف والمجلات، جعلتهم على ثقة بأن بعض الظواهر الطبيعية التي تحدث أمامهم هي من فعل تلك المخلوقات الفضائية المجهولة.
وأيا كانت الآراء حول صحة تلك الوثائق ، فان الأطباق الطائرة UFO تعد من أهم الظواهر التي أثارت حولها جدلا كبيرا سابقا وحاضرا.
الوثائق الجديدة كانت عبارة عن شاهدات لعدد كبير من الأشخاص بين عامي 1994 و 2000 وهي تحتوي على تأكيدات من قبل عدد كبير من الأشخاص بمشاهدتهم لتلك الأجسام المجهولة، ووصفهم الدقيق لها وتأكيد بعضهم على تواصلهم مع مخلوقات فضائية غريبة، اظهر بعضها كثير من الود للبشر والبعض الآخر تعامل بجفاء وعدوانية.
هذا وقد سمحت إدارة الأرشيف الوطني سابقا بالاطلاع على سبع وثائق أعدها جهاز الاستخبارات التابع لوزارة الدفاع بين تشرين الثاني/نوفمبر 1987 ونيسان/ابريل 1993 وأحصى فيها 1200 حالة مشاهدة لأجسام طائرة مجهولة الهوية.
وكشفت إحدى وثائق وزارة الدفاع البريطانية السابقة، شهادة امرأة ذكرت فيها بأنها التقت مخلوقا فضائيا في 20 نوفمبر 1989 تكلم معها بلهجة اسكندينافية، وان هذا المخلوق الذي كان يرتدي لباس طيار بني اللون، ابلغها أنهم في زيارة ودية لكوكب الأرض للتعرف عليه ودراسته.
وفي شهادة أخرى ذكر احد الأشخاص في بيرمينغهام أنه شاهد الساعة الرابعة فجرا طبق طائر مثلث الشكل أزرق اللون يحلق في الباحة الخلفية لمنزلة، وان هذا الجسم لم تصدر عنه أصوات، وبعد نحو ثلاث دقائق من التحليق، اختفى عن الأنظار وترك خلفه مادة بيضاء.
أيضا من الشهادات التي استرعت اهتمام المختصين، حادثة رواها شخص يقود سيارته في جنوب ويلز، حيث شاهد أنبوبا من الضوء يهبط من السماء نحو الأرض، وان مذياع سيارته قد تعطل عن العمل واصدر أصوات تشويش حادة، وعندما ترجل هذا الشاهد من سيارته وسار في ذلك الضوء الساطع، شعر بالتعب الشديد ، وقد أصيب لاحقا بمرض جلدي غريب فلم يتم تفسيره من قبل الأطباء.
وتتعد شهادات الأفراد حول تلك الأجسام المجهولة، لكنها في الغالب تشترك في أنها دائرية أو مثلثة تتحرك في صمت وتختفي بسرعة عالية، ويعلق المشككون على صحة تلك المشاهدات، بقولهم أنها جاءت انعكاسا لأفلام الخيال العلمي الأمريكية والتي احترفت هوليوود إنتاجها وتسويقها في العالم على غرار أفلام الملفات الغامضة The X-Files وحرب النجوم والرحلة نحو المريخ والفلم الشهير Independence Day وغيرها، ويعلق المشككون أيضا حول صحة تلك الشهادات، بقولهم أن ما يختزنة بعض الأفراد من صور لتلك المخلوقات مستوحاة مما شاهدوه في الأفلام أو ما ورد في الكتب والصحف والمجلات، جعلتهم على ثقة بأن بعض الظواهر الطبيعية التي تحدث أمامهم هي من فعل تلك المخلوقات الفضائية المجهولة.
وأيا كانت الآراء حول صحة تلك الوثائق ، فان الأطباق الطائرة UFO تعد من أهم الظواهر التي أثارت حولها جدلا كبيرا سابقا وحاضرا.