أثار موقع إلكتروني جديد يحمل مسمى "من فضلك أنهبني" (Please Rob Me.com) الذي يوفر معلومات دقيقة ومحدثة أولاً بأول عن مواقع المساكن الخالية، جدلاً وغضباً واسعين دفعت
لإتهام مؤسس الموقع بـ"عدم المسؤولية" لما يوفر الموقع من معلومات وافية للصوص.
ويقدم الموقع الإلكتروني الهولندي الذي أطلق للخدمة هذا الأسبوع، معلومات دقيقة ومتجددة عن المنازل الخالية التي غادرها أصحابها للتو.
وأعرب دعاة الخصوصية عن امتعاضهم البالغ من الموقع الذي يقدم للصوص "فرصاً" لا تفوت بنشر تفاصيل اسم صاحب المسكن على موقع "تويتر" وتوقيت مغادرتهم المنزل ومكان تواجدهم الحالي.
وبدورهم نفى المؤسسون الثلاثة أن يكون موقعهم أداة لخدمة الصوص، بل على النقيض يسلط الضوء على مخاطر التي قد تطرحها أحدث صرعات الشبكات العنكبوتية الاجتماعية.
وأشاروا إلى موقع "فورسكوير" (Foursquare)، ويعمل مستخدموه على تبادل تفاصيل دقيقة حول أماكن تواجدهم الحالية مما يجعل هدفاً للنهب وعرضة للسرقة.
وطالبت جهات معنية بمكافحة الجريمة مستخدمي المواقع الإلكترونية الإحجام عن نشر معلومات خصوصية على الإنترنت مما يوقهم فريسة لجرائم النهب وسرقة الهويات.
وقال أحدهم" تفاصيل معلومات الشخصية على الإنترنت تعرض على مرأى من العالم، وأنت لا تعلق لافتة على باب منزلك لتشير إلى أنك بالخارج، فلما عليك أن تفعل ذلك في الإنترنت؟."
لإتهام مؤسس الموقع بـ"عدم المسؤولية" لما يوفر الموقع من معلومات وافية للصوص.
ويقدم الموقع الإلكتروني الهولندي الذي أطلق للخدمة هذا الأسبوع، معلومات دقيقة ومتجددة عن المنازل الخالية التي غادرها أصحابها للتو.
وأعرب دعاة الخصوصية عن امتعاضهم البالغ من الموقع الذي يقدم للصوص "فرصاً" لا تفوت بنشر تفاصيل اسم صاحب المسكن على موقع "تويتر" وتوقيت مغادرتهم المنزل ومكان تواجدهم الحالي.
وبدورهم نفى المؤسسون الثلاثة أن يكون موقعهم أداة لخدمة الصوص، بل على النقيض يسلط الضوء على مخاطر التي قد تطرحها أحدث صرعات الشبكات العنكبوتية الاجتماعية.
وأشاروا إلى موقع "فورسكوير" (Foursquare)، ويعمل مستخدموه على تبادل تفاصيل دقيقة حول أماكن تواجدهم الحالية مما يجعل هدفاً للنهب وعرضة للسرقة.
وطالبت جهات معنية بمكافحة الجريمة مستخدمي المواقع الإلكترونية الإحجام عن نشر معلومات خصوصية على الإنترنت مما يوقهم فريسة لجرائم النهب وسرقة الهويات.
وقال أحدهم" تفاصيل معلومات الشخصية على الإنترنت تعرض على مرأى من العالم، وأنت لا تعلق لافتة على باب منزلك لتشير إلى أنك بالخارج، فلما عليك أن تفعل ذلك في الإنترنت؟."