كان خلاف شيرين وتامر حسني حديث الصباح والمساء طيلة عام 2009، لكن نهاية العام شهدت ايضا نهاية سعيدة لاشهر خلاف فني شهدته الساحة الغنائية بين نجمين يتنافسا على القمة التي صعدا اليها معا بسرعة الصاروخ.
بدأ سويا في البوم واحد وسرعان ما انفصلا ليشق كل واحد منهما طريقه الى ان اندلع خلاف حاد بينهما وبدأ تراشق اعلامي كانت شيرين عبد الوهاب الاكثر والاعنف هجوما عبر الفضائيات والصحف والمجلات بل والاذاعات العربية.
وظلت الامور متفاقمة بين النجمين رغم محاولات البعض الاصلاح بينهما الا ان تلقائية شيرين ورغبة بعض الصحف في الترويج للخلاف ابقت الامر على ما هو عليه.
وتعامل تامر مع الموقف بذكاء شديد يحسب له فلم ينجح سؤال صحفي في استفزازه للتجاوز في حق شيرين بل كان يدعو لها بالهداية، الامر الذي تسبب في احراج شيرين وبدأت في اعادة ترتيب اوراقها حتى لا تبدو امام الجميع انها "الشريرة" وتامر الضحية.
لكن بعض المقربين من شيرين ومنهم محاميها حسام لطفي طالبوها بالتوقف عن التصريحات المهاجمة لتامر حسني ثم اعلن موقعها الرسمي وصفحتها على موقع الفيس بوك عن رغبتها في الصلح مع تامر حسني واعادة الوئام بينهما.
وتحولت شيرين من النقيض للنقيض، وبعد ان كانت تكيل الاتهامات لتامر حسني اختلفت لغة حديثها.
وبالفعل بدأت شيرين شيئا فشيئا في التوقف عن مهاجمة تامر وهو ما بدا واضحا اثناء حضورها ضيفة على برنامج البيت بيتك رغم ان بعض التعبيرات خانتها الا انها تداركت الامر.
الغريب ان شيرين التي ساندتها الصحافة كثيرا وخاصة في محنة مرض زوجها الموزع الموسيقي محمد مصطفي استهلت عامها الجديد بمواجهة مع الصحافة.
واعلنت شيرين اعتزامها مقاضاة مجلة روتانا بسبب نشرها تصريحات اكدت انها مفبركة ولم تدل بها وانها طلبت من محاميها اللجوء الى الطرق القانونية لمقاضاة المجلة خاصة وانها ادت الى توتر علاقتها بتامر حسني من جديد خاصة وانها تضمنت تصريحا ساخنا يشير الى انها تنتظر فضيحة لتامر حسني وامتلاكها دلائل حول علاقات غير شرعية مع عدد من الفتيات.
مجلة روتانا من جانبها اكدت انها لم تتجنى على شيرين بل اعدت موضوعا صحفيا يتضمن تصريحاتها السابقة بحق تامر حسني ونصائح النقاد والموسيقين لها بالتركيز في الغناء والابتعاد عن المشاكل.
واضافت المجلة ان الهدف من الموضوع الصحفي هو صالح شيرين المطربة التي اسعدت الكثيرين ويجب ان تستغل موهبتها بصورة أفضل.
من ناحية اخرى تسعى شيرين الى مخاطبة شركة روتانا المنتجة لالبوماتها للتدخل لدي ادارة المجلة لاعادة الاعتبار لها والتوقف عن تناولها بهذه الصورة.
الايام المقبلة تحمل المزيد من المفاجات خاصة وان جلسة قريبة ستجمع بين شيرين وتامر حسني لاسدال الستار على واحد من اكثر الخلافات الفنية اثارة للجدل في الفترة الاخيرة.
بدأ سويا في البوم واحد وسرعان ما انفصلا ليشق كل واحد منهما طريقه الى ان اندلع خلاف حاد بينهما وبدأ تراشق اعلامي كانت شيرين عبد الوهاب الاكثر والاعنف هجوما عبر الفضائيات والصحف والمجلات بل والاذاعات العربية.
وظلت الامور متفاقمة بين النجمين رغم محاولات البعض الاصلاح بينهما الا ان تلقائية شيرين ورغبة بعض الصحف في الترويج للخلاف ابقت الامر على ما هو عليه.
وتعامل تامر مع الموقف بذكاء شديد يحسب له فلم ينجح سؤال صحفي في استفزازه للتجاوز في حق شيرين بل كان يدعو لها بالهداية، الامر الذي تسبب في احراج شيرين وبدأت في اعادة ترتيب اوراقها حتى لا تبدو امام الجميع انها "الشريرة" وتامر الضحية.
لكن بعض المقربين من شيرين ومنهم محاميها حسام لطفي طالبوها بالتوقف عن التصريحات المهاجمة لتامر حسني ثم اعلن موقعها الرسمي وصفحتها على موقع الفيس بوك عن رغبتها في الصلح مع تامر حسني واعادة الوئام بينهما.
وتحولت شيرين من النقيض للنقيض، وبعد ان كانت تكيل الاتهامات لتامر حسني اختلفت لغة حديثها.
وبالفعل بدأت شيرين شيئا فشيئا في التوقف عن مهاجمة تامر وهو ما بدا واضحا اثناء حضورها ضيفة على برنامج البيت بيتك رغم ان بعض التعبيرات خانتها الا انها تداركت الامر.
الغريب ان شيرين التي ساندتها الصحافة كثيرا وخاصة في محنة مرض زوجها الموزع الموسيقي محمد مصطفي استهلت عامها الجديد بمواجهة مع الصحافة.
واعلنت شيرين اعتزامها مقاضاة مجلة روتانا بسبب نشرها تصريحات اكدت انها مفبركة ولم تدل بها وانها طلبت من محاميها اللجوء الى الطرق القانونية لمقاضاة المجلة خاصة وانها ادت الى توتر علاقتها بتامر حسني من جديد خاصة وانها تضمنت تصريحا ساخنا يشير الى انها تنتظر فضيحة لتامر حسني وامتلاكها دلائل حول علاقات غير شرعية مع عدد من الفتيات.
مجلة روتانا من جانبها اكدت انها لم تتجنى على شيرين بل اعدت موضوعا صحفيا يتضمن تصريحاتها السابقة بحق تامر حسني ونصائح النقاد والموسيقين لها بالتركيز في الغناء والابتعاد عن المشاكل.
واضافت المجلة ان الهدف من الموضوع الصحفي هو صالح شيرين المطربة التي اسعدت الكثيرين ويجب ان تستغل موهبتها بصورة أفضل.
من ناحية اخرى تسعى شيرين الى مخاطبة شركة روتانا المنتجة لالبوماتها للتدخل لدي ادارة المجلة لاعادة الاعتبار لها والتوقف عن تناولها بهذه الصورة.
الايام المقبلة تحمل المزيد من المفاجات خاصة وان جلسة قريبة ستجمع بين شيرين وتامر حسني لاسدال الستار على واحد من اكثر الخلافات الفنية اثارة للجدل في الفترة الاخيرة.