خلص مركز أبحاث دراسات الكوارث في بلجيكا إلى أن الزلازل مثلت أكثر الكوارث تأثيرا على البشرية خلال العقد الحالي الذي يوشك على الانتهاء.
كما ذكر أن أكثر من نصف الضحايا الذين فارقوا الحياة خلال هذا العقد وسقطوا جراء الكوارث الطبيعية، كانوا ضحايا الزلازل. وقال إن ما يقرب من 60% من الضحايا الذين سجلوا بين عامي 2000 و2009 في الكوارث الطبيعية كانوا ضحايا الزلازل.
ورأى المركز البلجيكي للأبحاث أن هذا الأمر يُعد تهديدا حقيقيا للبشر، حيث تقع ثمان من بين أكبر عشر مدن بالعالم على حواف الصفائح الأرضية. كما رصد 2852 كارثة طبيعية كلفت إجمالا 780 ألف ضحية حياتها، كان نصيب آسيا منها 85%.
وأشار أيضا إلى أن أمواج المد العاتية (تسونامي) عام 2004 خلفت وحدها أكثر من 226 ألف قتيل. كما تضمن الرصد ضحايا موجة الحر الشديدة بأوروبا عام 2003 والتي قضت على 72 ألف شخص.
كما خلف زلزال هاييتي دمارا واسعا .
كما ذكر أن أكثر من نصف الضحايا الذين فارقوا الحياة خلال هذا العقد وسقطوا جراء الكوارث الطبيعية، كانوا ضحايا الزلازل. وقال إن ما يقرب من 60% من الضحايا الذين سجلوا بين عامي 2000 و2009 في الكوارث الطبيعية كانوا ضحايا الزلازل.
ورأى المركز البلجيكي للأبحاث أن هذا الأمر يُعد تهديدا حقيقيا للبشر، حيث تقع ثمان من بين أكبر عشر مدن بالعالم على حواف الصفائح الأرضية. كما رصد 2852 كارثة طبيعية كلفت إجمالا 780 ألف ضحية حياتها، كان نصيب آسيا منها 85%.
وأشار أيضا إلى أن أمواج المد العاتية (تسونامي) عام 2004 خلفت وحدها أكثر من 226 ألف قتيل. كما تضمن الرصد ضحايا موجة الحر الشديدة بأوروبا عام 2003 والتي قضت على 72 ألف شخص.
كما خلف زلزال هاييتي دمارا واسعا .