قرأت قريبا كتبا لابن كثير عنوانه "النهاية في الفتن والملاحم " واستوقفني هذا الحديث الشريف للرسول عليه الصلاة والسلام .
إذ يقول لأحد الصحابة واسمه عوف ": اعْدُدْ يَا عَوْفُ سِتّاً بَيْنَ يَدَي السّاعَةِ أَوَّلهُنَّ مَوْتي قال فاسْتَبْكَيْتً حتّى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسْكِتُني قال قل واحدة قلت واحدةً، والثانيةُ فتحُ بيتِ الْمَقْدِس قال قل اثْنَتَيْن قلت اثْنَتَيْن، والثالثَة مُوتَان يكون في أمّتي يأخذهم مثل قصَاص الغنم قل ثلاثاً، والرابعة فتنة تكون في أمّتي أعْظَمُها قل أربعاً، والخامسة يَفيضُ المال فِيكم حتى إنَّ الرجل ليُعْطَى مائَةَ دينَارٍ فَيَسْخَطها قل خمساً، والسادسة هُدْنةٌ تكون بينكم وبين بني الأصفر فيسيرون إليكم على ثمانين غايةً. قلت: وما الغايةُ: قال: الرايةُ تحت كل غايةٍ اثنا عشر ألفاً وفُسْطَاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها الغُوطَة في مدينة يقال لها دِمَشقُ".
عن النبي صلى الله عليه وسلم: "تُصَالِحُونَ الرُّومَ صُلْحاً آمِناً وتَقْهَرُونَ أنْتُمْ وهُمْ عدواً من وَرائهم فتسلمون وتغنمون ثم تنزلون بمرج ذي تلول، فيقوم الرجل من الروم فيرفَعُ الصليب ويقولُ الأغلبُ الصليبُ، فيقوم إليه رجل من المسلمين فيقتله فعند ذلك تغدر الرومُ وتكونُ الملاحمُ فيجمعون لكم فيأتونَكم في ثمانين غايةً مع كُلِّ غايةٍ عشرةُ آلاف".
والسؤال أين نحن الآن من هذه العلامات الستة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ما نشهده في عالمنا العربي هو ما تحدث عنه النبي الكريم في رابعا ؟؟
يرجى الافادة
إذ يقول لأحد الصحابة واسمه عوف ": اعْدُدْ يَا عَوْفُ سِتّاً بَيْنَ يَدَي السّاعَةِ أَوَّلهُنَّ مَوْتي قال فاسْتَبْكَيْتً حتّى جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسْكِتُني قال قل واحدة قلت واحدةً، والثانيةُ فتحُ بيتِ الْمَقْدِس قال قل اثْنَتَيْن قلت اثْنَتَيْن، والثالثَة مُوتَان يكون في أمّتي يأخذهم مثل قصَاص الغنم قل ثلاثاً، والرابعة فتنة تكون في أمّتي أعْظَمُها قل أربعاً، والخامسة يَفيضُ المال فِيكم حتى إنَّ الرجل ليُعْطَى مائَةَ دينَارٍ فَيَسْخَطها قل خمساً، والسادسة هُدْنةٌ تكون بينكم وبين بني الأصفر فيسيرون إليكم على ثمانين غايةً. قلت: وما الغايةُ: قال: الرايةُ تحت كل غايةٍ اثنا عشر ألفاً وفُسْطَاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها الغُوطَة في مدينة يقال لها دِمَشقُ".
عن النبي صلى الله عليه وسلم: "تُصَالِحُونَ الرُّومَ صُلْحاً آمِناً وتَقْهَرُونَ أنْتُمْ وهُمْ عدواً من وَرائهم فتسلمون وتغنمون ثم تنزلون بمرج ذي تلول، فيقوم الرجل من الروم فيرفَعُ الصليب ويقولُ الأغلبُ الصليبُ، فيقوم إليه رجل من المسلمين فيقتله فعند ذلك تغدر الرومُ وتكونُ الملاحمُ فيجمعون لكم فيأتونَكم في ثمانين غايةً مع كُلِّ غايةٍ عشرةُ آلاف".
والسؤال أين نحن الآن من هذه العلامات الستة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ما نشهده في عالمنا العربي هو ما تحدث عنه النبي الكريم في رابعا ؟؟
يرجى الافادة