أعلنت معظم البيوت حالات الطوارئ رافعين شعار "في بيتنا امتحانات" ومعها يحرم الطالب من كل ترفيه أو راحة ، مما يجعله يتعرض لشد عصبي قد يعجز معه عن أداء الامتحانات.
وعموما فإن للاختبارات رهبة، وتعتبر أزمة الاختبار من الأزمات الاجتماعية النفسية التي يتعرض لها الطلاب، فيرتفع ضغط الدم لديهم، ويزداد عدد النبضات ودقات القلب، وقد يتصبب بعض التلاميذ عرقا أثناء وقبل الاختبارات ،وعموما هذه معتادة ويعتبر هؤلاء الطلاب أسوياء. ولكن ينصح جميع الطلاب لدفع رهبة الاختبارات والخوف منها أن يحاولوا تهدئة أنفسهم عضويا بوسائل طبيعية مثل:
الحصول على قسط مناسب من الراحة قبل الاختبار أي أن ينام عدد الساعات المناسبة وألا يسهر كثيرا ليلة الاختبار لمحاولة تحصيل ما فاته
يشكو الطلاب من النسيان أثناء الاختبارات ، والسبب الأساسي هو تركيز الطالب على حفظ المادة العلمية فقط وليس فهمها واستيعابها
ولا أقول لا تكرر ما تحفظ بل إن ما أعنيه أن على الطالب أن يفهم جيدا المادة العلمية، وبعد فهمها واستيعابها فإن التكرار وقراءتها يزيدان من التذكر، وبالتالي فإن المراجعة ليلة الاختبار أو في اليوم السابق للاختبار تساعد الطالب كثيرا في التذكر وعدم النسيان للمادة العلمية.
نعم إن للاختبارات رهبة لدى الطلاب وتكون أكثر لدى أصحاب المستويات المتوسطة أو ما دون ذلك وهذا يدركه كل أب أو أم أو معلم وهو ناتج إما عن الأسرة .. فنجد البيوت تدق صافرة الإنذار معلنة الطوارئ والاستنفار الأب خائف وكذلك الأم وكذلك الإخوة فيسري الخوف إلى الطالب نتيحة لتلك التغيرات التي يراها فجأة. أو عن المجتمع الذي ينسى الكون ويتذكر الامتحانات.
وعموما فإن للاختبارات رهبة، وتعتبر أزمة الاختبار من الأزمات الاجتماعية النفسية التي يتعرض لها الطلاب، فيرتفع ضغط الدم لديهم، ويزداد عدد النبضات ودقات القلب، وقد يتصبب بعض التلاميذ عرقا أثناء وقبل الاختبارات ،وعموما هذه معتادة ويعتبر هؤلاء الطلاب أسوياء. ولكن ينصح جميع الطلاب لدفع رهبة الاختبارات والخوف منها أن يحاولوا تهدئة أنفسهم عضويا بوسائل طبيعية مثل:
الحصول على قسط مناسب من الراحة قبل الاختبار أي أن ينام عدد الساعات المناسبة وألا يسهر كثيرا ليلة الاختبار لمحاولة تحصيل ما فاته
يشكو الطلاب من النسيان أثناء الاختبارات ، والسبب الأساسي هو تركيز الطالب على حفظ المادة العلمية فقط وليس فهمها واستيعابها
ولا أقول لا تكرر ما تحفظ بل إن ما أعنيه أن على الطالب أن يفهم جيدا المادة العلمية، وبعد فهمها واستيعابها فإن التكرار وقراءتها يزيدان من التذكر، وبالتالي فإن المراجعة ليلة الاختبار أو في اليوم السابق للاختبار تساعد الطالب كثيرا في التذكر وعدم النسيان للمادة العلمية.
نعم إن للاختبارات رهبة لدى الطلاب وتكون أكثر لدى أصحاب المستويات المتوسطة أو ما دون ذلك وهذا يدركه كل أب أو أم أو معلم وهو ناتج إما عن الأسرة .. فنجد البيوت تدق صافرة الإنذار معلنة الطوارئ والاستنفار الأب خائف وكذلك الأم وكذلك الإخوة فيسري الخوف إلى الطالب نتيحة لتلك التغيرات التي يراها فجأة. أو عن المجتمع الذي ينسى الكون ويتذكر الامتحانات.