تقع مدينة القطيفة إلى الشمال الشرقي من مدينة دمشق / سوريا بمسافة 40كم مساحتها201 كم 2 ، سكانها 27655نسمة حسب إحصاء عام 2004 . يتبع للقطيفة بعض القرى من جبال القلمون الأوسط والأدنى .
للقطيفة أهميتها عبر التاريخ كمدينة تقع على طرق المواصلات وقوافل البضائع والقوات العسكرية إذ يمر منها وعبرها طريق دمشق حلب وطريق دمشق تدمر ، وتاخذ أراضيها اتجاه شمال جنوب بشكل مستطيل تقريبا ممتدة على جزأ من القلمون الأدنى أو المعروف بالجوره . وحدث أن زادت مساحة أراضيها بإضافة ارض التبوكية ، وتتطور المدينة بأستمرار في قفزات ترتقي بالمدينة في كافة اوجه النشاطات الاجتماعية والتجارية وغيرها .
الحياة الاقتصادية الحياة الاقتصادية في المدينة عبر عدة محاور هي التجارة والزراعة والصناعة . ففي مجال الزراعة حيث يشكل الانتاج الزراعي أحد الموارد للسكان ، وتنتشر زراعة الاشجار المثمرة بشكل كبير ، ومن الأشجار المثمرة مثل التين والعنب واللوز والجوز والمشمش والرمان وغيرها. وقد انتشرت حاليا أشجار الزيتون بكثرة، وحلت تقريبا محل بقية الأشجار المثمرة . وفي المجال التجاري تعد المدينة مركز وسوق مزدهرة وتنتشر المحلات والتجمعات التجارية بكل انواعها وتخصصاتها ، وفي المجال الصناعي يعمل بعض السكان في مجالات الصناعات التقليدية والصناعات الخفيفة ومهن صناعية مختلفة ، ويعمل عددا من سكان القطيفة ولقرب المدينة من منطقة عدرا الصناعية في لمؤسسات والمصانع والمعامل والشركات الصناعية الكبيرة المتمركز بالمنطقة . الأثار: في مدينة القطيفة مجموعة من الأثار توجد قناة رومانية تستجر الماء قرابة 30 كم من غرب المدينة وقديما أقيم طاحونتا ماء تعملان على قوة الدفع المقدمة من ماء القناة وحاليا توقفت المياه عن الجريان بسبب عدم الصيانة للقناة وردم بعض آبار القناة ، ومن الآثار خان النوري بناه نور الدين الشهيد رحمه الله ، وقلعة تاريخية وجامع وحمام يعود إلى زمن الدولة العثمانية في عهد عهد سنان باشا وهناك العديد من المعالم الأثرية التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة .
للقطيفة أهميتها عبر التاريخ كمدينة تقع على طرق المواصلات وقوافل البضائع والقوات العسكرية إذ يمر منها وعبرها طريق دمشق حلب وطريق دمشق تدمر ، وتاخذ أراضيها اتجاه شمال جنوب بشكل مستطيل تقريبا ممتدة على جزأ من القلمون الأدنى أو المعروف بالجوره . وحدث أن زادت مساحة أراضيها بإضافة ارض التبوكية ، وتتطور المدينة بأستمرار في قفزات ترتقي بالمدينة في كافة اوجه النشاطات الاجتماعية والتجارية وغيرها .
الحياة الاقتصادية الحياة الاقتصادية في المدينة عبر عدة محاور هي التجارة والزراعة والصناعة . ففي مجال الزراعة حيث يشكل الانتاج الزراعي أحد الموارد للسكان ، وتنتشر زراعة الاشجار المثمرة بشكل كبير ، ومن الأشجار المثمرة مثل التين والعنب واللوز والجوز والمشمش والرمان وغيرها. وقد انتشرت حاليا أشجار الزيتون بكثرة، وحلت تقريبا محل بقية الأشجار المثمرة . وفي المجال التجاري تعد المدينة مركز وسوق مزدهرة وتنتشر المحلات والتجمعات التجارية بكل انواعها وتخصصاتها ، وفي المجال الصناعي يعمل بعض السكان في مجالات الصناعات التقليدية والصناعات الخفيفة ومهن صناعية مختلفة ، ويعمل عددا من سكان القطيفة ولقرب المدينة من منطقة عدرا الصناعية في لمؤسسات والمصانع والمعامل والشركات الصناعية الكبيرة المتمركز بالمنطقة . الأثار: في مدينة القطيفة مجموعة من الأثار توجد قناة رومانية تستجر الماء قرابة 30 كم من غرب المدينة وقديما أقيم طاحونتا ماء تعملان على قوة الدفع المقدمة من ماء القناة وحاليا توقفت المياه عن الجريان بسبب عدم الصيانة للقناة وردم بعض آبار القناة ، ومن الآثار خان النوري بناه نور الدين الشهيد رحمه الله ، وقلعة تاريخية وجامع وحمام يعود إلى زمن الدولة العثمانية في عهد عهد سنان باشا وهناك العديد من المعالم الأثرية التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة .